Étant parmi les plus gros carnivores en Europe, les loups y ont été pratiquement exterminés, mais ils ont conservé dans l'imaginaire des populations une place très particulière. Connus pour vivre et chasser en meute, ils ont en effet la réputation très controversée de s'attaquer aux troupeaux ou même à des humains, amplifiant ainsi les peurs collectives et les polémiques à propos de leur retour dans les territoires où ils avaient disparu.
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
الذئب الرمادي (الاسم العلمي: Canis lupus)، الذي
يُعرف أيضًا بأسماء متعددة مثل ذئب الغياض، الذئب الأشهب،الذئب الأشيب، أو مجرد "الذئب" في معظم لغات العالم، هو أكبر الأعضاء البريّة من فصيلة الكلبيات.[3] تُظهر المستحثات(الأحافير) أن الذئاب الرمادية عاشت على وجه الأرض منذ ما يُقارب 300,000 سنة، أي عند نهاية العصر الحديث الأقرب،[4] وبهذا فهي تُعتبر إحدى الحيوانات الناجية من حادثة الانقراض الجماعي التي وقعت في أواخر العصر الجليدي الأخير. أظهرت دراسات سلسلة الحمض النوويوالانحراف الوراثي، أن الذئب الرمادي يتشارك سلفًا مشتركًاوالكلاب المستأنسة (Canis lupus familiaris). وعلى الرغم من أنه تمّ التساؤل حول مصداقية بعض جوانب هذا الاستنتاج العلمي، إلا أن أغلبية الأدلة المتوافرة تؤكد صحة ما تمّ التوصل إليه.[5] قام العلماء بتحديد عدد من نويعات الذئب الرمادي عبر السنين، إلا أن العدد الفعلي لها ما زال موضع نقاش. تُعتبر الذئاب مفترسة رئيسية أو عماديّة فيالنظم البيئية التي تقطنها، وعلى الرغم من أنها لا تتأقلم مع وجود البشر في المناطق التي تسكنها، على العكس من الكلبيات الأخرى الأقل تخصصا منها،[5] فإنها قادرة على العيش في عدد من المساكن ذات البيئية المختلفة، مثل:الغابات المعتدلة، الصحاري، الجبال، التندرا، التايغا، الأراض العشبية، وبعض المناطق الحضري
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire