Pages

samedi 16 avril 2016

Lion - الأسد





    Lion

    Animal

    - Le lion est une espèce de mammifères carnivores de la famille des félidés. La femelle du lion est la lionne, son petit est le lionceau...(la suite est en bas)
    Nom scientifique : Panthera leo
    Espérance de vie : 10 – 14 ans (Adulte, À l'état sauvage)
    Symbole de : Angleterre
    Période de gestation : 110 jours
    Poids : Mâle: 190 kg (Adulte), Femelle: 130 kg (Adulte)
    Taille : Mâle: 1,2 m (Adulte, Au garrot), Femelle: 1,1 m (Adulte, Au garrot)
               -------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

    Le lion (Panthera leo) est une espèce de mammifères carnivores de la famille des félidés. La femelle du lion est la lionne, son petit est le lionceau. Le mâle adulte, aisément reconnaissable à son importante crinière, accuse une masse moyenne qui peut être variable selon les zones géographiques où il se trouve, allant de 180 kg pour les lions de Kruger à 230 kg pour les lions de Transvaal. Certains spécimens très rares peuvent dépasser exceptionnellement 250 kg. Un mâle adulte se nourrit de 7 kg de viande chaque jour contre 5 kg chez la femelle. Le lion est un animal grégaire, c'est-à-dire qu'il vit en larges groupes familiaux, contrairement aux autres félins. Son espérance de vie, à l'état sauvage, est comprise entre 7 et 12 ans pour le mâle et 14 à20 ans pour la femelle, mais il dépasse fréquemment les 30 ans en captivité.
    Le lion mâle ne chasse qu'occasionnellement, il est chargé de combattre les intrusions sur le territoire et les menaces contre la troupe. Le lion rugit. Actuellement, il n'existe plus à l'état sauvage que 16 500 à 30 000 individus dans la savane africaine, répartis en une dizaine de sous-espèces et environ 300 au parc national de Gir Forest dans le nord-ouest de l'Inde. Il est surnommé « le roi des animaux » car sa crinière lui donne un aspect semblable au Soleil, qui apparaît comme « le roi des astres ».
                           ---------------------------------------------------------------------------------------------------------
    الأسد حيوان من الثدييات من فصيلة السنوريات وأحد السنوريات الأربعة الكبيرة المنتمية لجنس النمر (باللاتينيةPanthera)، وهو يُعد ثاني أكبر السنوريات في العالم بعد الببر، حيث يفوق وزن الذكور الكبيرة منه 250 كيلوغراما (550 رطلا). تعيش معظم الأسود البرية المتبقية اليوم في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ولا تزال جمهرة واحدة صغيرة مهددة بالانقراض تعيش في آسيا بولاية غوجرات في شمال غربي الهند. كان موطن الأسود شاسعا جدا في السابق، حيث كانت تتواجد في شمال إفريقيا، الشرق الأوسط، وآسيا الغربية، حيث انقرضت منذ بضعة قرون فقط. وحتى بداية العصر الحديث (الهولوسين، منذ حوالي 10,000 سنة)، كانت الأسود تُعتبر أكثر ثدييات اليابسة الكبرى انتشارا بعد الإنسان، حيث كانت توجد في معظم أنحاء إفريقيا، الكثير من أنحاء أوراسيا من أوروبا الغربية وصولا إلى الهند، وفي الأمريكيتين، من يوكون حتى البيرو.

vendredi 15 avril 2016

الكوبرا - cobra

الكوبرا  -  cobra
Le nom cobra (/kɔbʁa/) désigne plusieurs espèces de serpentsvenimeux de la famille des Elapidae, notamment du genre Naja, qui ont la particularité d'étendre une coiffe lorsqu'ils sont en posture de combat. Ils se rencontrent en Asie et en Afrique[1],[2].
Le terme est parfois utilisé pour désigner certaines espèces particulières notamment le cobra indien, dit serpent à lunettes (c'est cette dernière que l'on associe au fakircharmeur de serpents[3], dans l'imagerie populaire) ou encore le cobra égyptien[Note 1], d'un biotope totalement différent. Cette pratique est source de confusion et ne doit pas faire perdre de vue qu'il s'agit d'un nom ambigu désignant plusieurs espèces très diverses
                     -----------------------
الكوبرا  -  cobraالكوبرا أو الناشر أفعى من مجموعة الثعابين السامة.وأفعى الكوبرا نشيطة جدًا، وإذا استثيرت حركت ضلوع رقبتها فتبدو مسطحة. وهذه الحركة تجعلها تبدو وكأن لرأسها غطاء. وفي معظم الثعابين تبدو ضلوع الرقبة أقصر من ضلوع الظهر البعيدة، لكن الكوبرا تبدو ضلوع رقبتها أكثر طولاً. وهذه الضلوع مستقيمة الشكل تقريباً، وليست منحنية كضلوع الجسم.
وللكوبرا طريقتان في استخدام سمها القاتل. البعض منها ينهش ضحاياه بأنيابه السامة الموجودة في مقدمة الفكالعلوي. وبعضها الآخر يقوم بنفث السم في عين ضحيته. في هذه الأنواع تتخذ الأنياب شكلاً يتيح لها نفث السم للأمام عندما تعود الكوبرا برأسها للوراء. ويتم نفث السم بهذه الطريقة الفعالة عند نوعين من الكوبرا الإفريقية، ونوع آخر في شرق الهند. ولايصيب السم المنفوث الإنسان بالأذى إلا في حالة دخوله العينين. إذ يسبب تهيجًا شديدًا، وقد يؤدي إلى فقد الإبصار، مالم تُغسل العينان فورا. وقد يُسبِّب النهش موت الإنسان خلال ساعات قليلة.
يبلغ طول الكوبرا الهندية المكتملة النمو نحو مترين، وقطرها نحو 15سم. ويتدرج لونها من المائل للاصفرار إلى البني القاتم. وفي مؤخرة غطاء رأسها علامة تشبه النظارة، لذلك تسمى أحياناً الكوبرا ذات النظارة.
تأكل معظم أفاعي الكوبرا أنواعًا كثيرة من الحيوانات مثلالضفادع والأسماك والطيور وأنواعًا عدة من الثديياتالصغيرة. يعد حيوان النمس الصغير عدوًا خطيرًا للكوبرا. فهو سريع جداً، يهاجم الأفعى ويقتلها عادة.
الكوبرا  -  cobra




Loup - ذئب

Loup  -  ذئب
Loup  -  ذئبLoup [lu] est un nom appartenant auvocabulaire courant du français qui ne correspond pas à un niveau précis de laclassification scientifique des espèces, c'est-à-dire un nom vernaculaireambigu, désignant plusieurs espèces et de nombreuses sous-espèces demammifères de la famille des Canidés, famille regroupant aussi les chacals,renardsetc. En effet, en disant « le loup » on fait référence le plus souvent sans le savoir au Loup gris (Canis lupus) - celui-ci étant le plus connu et le plus largement répandu dans le monde - les loups ne se limitant pas à cette seule espèce qui a donné également avec le temps les chiens et les dingos. Hormis ce Loup gris, il existe en effet parmi les Canidés quelques autres espèces de loups de par le monde, dont la plupart sont menacées d'extinction et/ouprotégées au xxie siècle.
Étant parmi les plus gros carnivores en Europe, les loups y ont été pratiquement exterminés, mais ils ont conservé dans l'imaginaire des populations une place très particulière. Connus pour vivre et chasser en meute, ils ont en effet la réputation très controversée de s'attaquer aux troupeaux ou même à des humains, amplifiant ainsi les peurs collectives et les polémiques à propos de leur retour dans les territoires où ils avaient disparu.
       --------------------------------------------------------------------------------------------------------




Loup  -  ذئب
Loup  -  ذئب
الذئب الرمادي (الاسم العلميCanis lupus)، الذي
       يُعرف أيضًا بأسماء متعددة مثل ذئب الغياض، الذئب الأشهب،الذئب الأشيب، أو مجرد "الذئب" في معظم لغات العالم، هو أكبر الأعضاء البريّة من فصيلة الكلبيات.[3] تُظهر المستحثات(الأحافير) أن الذئاب الرمادية عاشت على وجه الأرض منذ ما يُقارب 300,000 سنة، أي عند نهاية العصر الحديث الأقرب،[4] وبهذا فهي تُعتبر إحدى الحيوانات الناجية من حادثة الانقراض الجماعي التي وقعت في أواخر العصر الجليدي الأخير. أظهرت دراسات سلسلة الحمض النوويوالانحراف الوراثي، أن الذئب الرمادي يتشارك سلفًا مشتركًاوالكلاب المستأنسة (Canis lupus familiaris). وعلى الرغم من أنه تمّ التساؤل حول مصداقية بعض جوانب هذا الاستنتاج العلمي، إلا أن أغلبية الأدلة المتوافرة تؤكد صحة ما تمّ التوصل إليه.[5] قام العلماء بتحديد عدد من نويعات الذئب الرمادي عبر السنين، إلا أن العدد الفعلي لها ما زال موضع نقاش. تُعتبر الذئاب مفترسة رئيسية أو عماديّة فيالنظم البيئية التي تقطنها، وعلى الرغم من أنها لا تتأقلم مع وجود البشر في المناطق التي تسكنها، على العكس من الكلبيات الأخرى الأقل تخصصا منها،[5] فإنها قادرة على العيش في عدد من المساكن ذات البيئية المختلفة، مثل:الغابات المعتدلة، الصحاري، الجبال، التندرا، التايغا، الأراض العشبية، وبعض المناطق الحضري
تظهر الذئاب في ثقافة وميثولوجيا الشعوب التي تعايشت وإياها عبر الزمن، بالمظهر الإيجابي والسلبي على حد سواء، وفق النظرة الخاصة بكل شعب على حدة.

Loup  -  ذئب



lundi 11 avril 2016

علماء يكتشفون كوكب الأرض الثاني ومخلوقات فضائية تعيش عليه

علماء يكتشفون كوكب الأرض الثاني ومخلوقات فضائية تعيش عليه

9998457035
أعلن علماء فلك أنهم اكتشفوا كوكباً جديداً يحمل مواصفات شبيهة بكوكب الأرض من حيث الحجم والظروف، وهو ما يعزز إلى حد كبير الاحتمالات بأن ثمة مخلوقات فضائية تشبه البشر ربما تعيش على ذلك الكوكب.
ويأتي اكتشاف الكوكب الجديد بعد أن أمضى العلماء عشرات السنين في البحث عن كواكب أخرى صالحة للحياة غير الأرض، والبحث عن مخلوقات وكائنات حية تعيش في الفضاء.
وأطلق العلماء على الكوكب الجديد اسم “كيبلر 186 ف”، وهو يبعد عن كوكب الأرض مسافة 490 سنة ضوئية، وتبين في أول المعلومات الواردة من هناك أنه توجد مياه على سطح ذلك الكوكب، وأن حجم الكوكب يزيد على حجم الكرة الأرضية بــ10% فقط، وهو ما يعني أن مخلوقات فضائية غريبة قد تكون على قيد الحياة هناك، لكن لا تواصل بينها وبين الأرض.
وجاء الاكتشاف بفضل فريق من علماء الفلك يتبعون وكالة “ناسا” الفضائية الأميركية، تقودهم إليسا كوانتانا الباحثة في معهد (SETI) التابع للوكالة الأميركية.
وكان المعهد المشار إليه والمزوّد بالتليسكوبات الأكثر تطوراً في العالم قد رصد العديد من الكواكب والنجوم في الفضاء، إلا أن هذه المرة هي الأولى التي يتم فيها اكتشاف كوكب بهذه المواصفات الصالحة للحياة، بما يعزز بصورة كبيرة فرضية وجود مخلوقات غريبة في الفضاء.
وبحسب فريق البحث فإن الكوكب (Kepler-186f) يمثل معلماً كبيراً ومهماً في مجال اكتشاف الكواكب في الفضاء.
والمنطقة التي تم فيها اكتشاف الكوكب الجديد هي ما يسميها علماء الفلك “المنطقة القابلة للحياة”، أو أحياناً يطلقون عليها اسم “المنطقة المعتدلة”، وهي مجموعة من المناطق تكون فيها درجة الحرارة معتدلة وممكنة الحياة، كما هو حال كوكب الأرض، كما أنها ذات حرارة لا تضر بالمياه، أي أنها لا تؤدي إلى غليانها ولا تجمّدها.
ويقع كوكب الأرض في وسط “المنطقة القابلة للحياة” في المجموعة الشمسية، أما الكواكب الأخرى فهي إما أبعد من الأرض عن الشمس وبالتالي بالغة البرودة، أو أنها أقرب إلى الشمس وبالتالي فهي تصل إلى الغليان.
وتقول “ديلي ميل” البريطانية التي نشرت تقريراً عن الكوكب الجديد، إن العلماء سبق أن اكتشفوا كواكب في المنطقة القابلة للحياة خارج المجموعة الشمسية، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي يتم اكتشاف كوكب بهذه المواصفات مع حجم مطابق للأرض.
ونقلت الصحيفة عن الدكتور ستيف هاول، أحد الذين قادوا الفريق البحثي الذي توصل للاكتشاف، قوله: “لنأخذ كوكب الأرض مثالاً، المياه بالغة الأهمية من أجل الحياة”، مشيراً إلى احتمال وجود مياه على سطح الكوكب الجديد المكتشف يمثل أهمية كبرى.
وأضاف: “كيبلر 186 ف يمثل أول فرصة حقيقية للبحث عن المخلوقات الفضائية خارج المجموعة الشمسية”.
وتابع: “ثمة اختلاف بسيط بين كوكب الأرض وكيبلر، حيث إن الأخير يحتاج لمدة 130 يوماً فقط من أجل إكمال دورته حول النجمة” التي تمثل مركز المجموعة التي يدور في فلكها، أي أن العام الواحد على الكوكب الجديد هو 130 يوماً فقط وليس كما الأرض 365 يوماً.
علماء يكتشفون كوكب الأرض الثاني ومخلوقات فضائية تعيش عليه

علماء يكتشفون كوكب الأرض الثاني ومخلوقات فضائية تعيش عليه